شعر إبراهيم الموصلي – وكادت عيون للفراق تسيل
تَقضَّت لُباناتٌ، وجدَّ رحيلُ ولم يُشفَ مِن أهلِ الصفاءِ غليلُ ومُدَّت أكفٌّ للوداعِ تَصافحَت وكادَت عيونٌ للفراقِ تَسيلُ ولا بُدَّ للإلفَينِ مِن ذمَّ لَوعةٍ إذا…
تَقضَّت لُباناتٌ، وجدَّ رحيلُ ولم يُشفَ مِن أهلِ الصفاءِ غليلُ ومُدَّت أكفٌّ للوداعِ تَصافحَت وكادَت عيونٌ للفراقِ تَسيلُ ولا بُدَّ للإلفَينِ مِن ذمَّ لَوعةٍ إذا…
نظرُ العيونِ إلى العيونِ هوَ الذي جعلَ الهلاكَ إلى الفؤادِ سبيلا ما زالتِ اللحَظاتُ تغزو قلبَهُ حتى تشحَّطَ بينهُنَّ قتيلا — ابن مرداس
هوَّن عليك الأمر لا تعبأ به إن الصعاب تهون بالتهوينِ أمس مضى، واليوم يسهل بالرضا وغدٌ ببطن الغيب شبه جنينِ لا تيأسن من الزمان وأهله…
أتتْني تؤنِّبني في البكاء فأهْلاً بها، وبتأْنيبها! تقول، وفي قولها حشْمةٌ: أتبْكي بعين تراني بها؟ فقلت: إذا استحسنتْ غيركم، أمرت الدُّموع بتأديبها. — سلم الخاسر
ولمَّا بَدا لِي أنَّها لا تُحِبُّني وأن هَواهَا لَيسَ عَنِّي بِمُنجَلي تَمَنَّيتُ أنْ تَهوَى سِوايَ، لَعلَّهَا تَذوقُ صَبَابَاتِ الهَوى فَتَرِقُّ لِي فَمَا كاَن إلَّا عَن…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.