شعر قيس بن الخطيم – وبعض الداء ملتمس شفاه
وَبَعضُ الداءِ مُلتَمَسٌ شِفاهُ وَداءُ النُّوكِ لَيسَ لَهُ شِفاءُ يَوَدُّ المَرءُ ما تَعِدُ اللَيالي وَكانَ فَناؤُهُنَّ لَهُ فَناءُ كَذاكَ الدَهرُ يَصرِفُ حالَتَيهِ وَيُعقِبُ طَلعَةَ الصُبحِ…
وَبَعضُ الداءِ مُلتَمَسٌ شِفاهُ وَداءُ النُّوكِ لَيسَ لَهُ شِفاءُ يَوَدُّ المَرءُ ما تَعِدُ اللَيالي وَكانَ فَناؤُهُنَّ لَهُ فَناءُ كَذاكَ الدَهرُ يَصرِفُ حالَتَيهِ وَيُعقِبُ طَلعَةَ الصُبحِ…
نَظَرتُ إلى الحَياةِ فَلم أجِدهَا سوى حُلمٍ يَمُرُّ ولا يعودُ وأشباح تراءى في ظلامٍ تحيط به الزعازع والرعود وكلُّ الناس فيها بامتحانٍ إلى أن ينقضي…
بِالَّذي أَسكر مِن عُرف اللَما كُل كَأس تَحتَسيها وَحَبب وَالَّذي كَحَّلَ عَينَيكَ بِما سَجَد السحر لَدَيهِ وَاِقتَرَب وَالَّذي أَجرى دُموعي عَندَما عِندَما أَعرَضت مِن غَير…
إن تجهلي حبي فيا لسذاجة هيهات يدرك شأوها الغر الغبي أو كنت من حبي على علم فمن ينجيك من عبثي وقد غررت بي إن تطلبي…
يا ليلة العيد ماذا أنت صانعة إني أخاف الجوى يا ليلة العيد أتقبلين وما لي فيك من أمل غير اللياذ بأطياف المواعيد مضت سنون ومرت…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.