شعر أبو تمام – مازال وسواسى لعقلى خادعا
هَب مَن لَهُ شَيءٌ يُريدُ حِجابَهُ ما بالُ لا شَيءٍ عَلَيهِ حِجابُ ما إِن سَمِعتُ وَلا أَراني سامِعاً أَبَداً بِصَحراءٍ عَلَيها بابُ مَن كانَ مَفقودَ…
هَب مَن لَهُ شَيءٌ يُريدُ حِجابَهُ ما بالُ لا شَيءٍ عَلَيهِ حِجابُ ما إِن سَمِعتُ وَلا أَراني سامِعاً أَبَداً بِصَحراءٍ عَلَيها بابُ مَن كانَ مَفقودَ…
إِذا جارَيتَ في خُلُقٍ دَنيئاً فَأَنتَ وَمَن تُجاريهِ سَواءُ رَأَيتُ الحُرَّ يَجتَنِبُ المَخازي وَيَحميهِ عَنِ الغَدرِ الوَفاءُ — أبو تمام
وَما مِن شِدَّةٍ إِلّا سَيَأتي لَها مِن بَعدِ شِدَّتِها رَخاءُ لَقَد جَرَّبتُ هَذا الدَهرَ حَتّى أَفادَتني التَجارِبُ وَالعَناءُ — أبو تمام
وَرِزْقَكَ لا يَعَدُوكَ إِمَّا مُعَجّل عَلَى حَالِهِ يَوْمًا وَإِمّا مؤخر فَلا تَأَمَنِ الدُّنْيَا وَإِنْ هِيَ أَقْبَلَتْ عَلَيْكَ فَمَا زَالَتْ تَخُونُ وَتَغْدُرُ فَمَا تَمَّ فِيهَا الصَّفْو…
أقمتُ شهوراً في فنائك خمسةً لقىً حيثُ لا تهمِي عليَّ جنوبُ فإنْ نلتُ ما أمِّلتُ فيكَ فإنني جَديرٌ وإلاَّ فالرَّحِيلُ قَرِيبُ — أبو تمام معاني…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.