شعر العباس بن الأحنف – فإلى متى أنا ساهر يا راقد
نادَيتُ مَن طَرَدَ الرُقادَ بِنَومِهِ عَمّا أُعالِجُ وَهوَ خِلوٌ هاجِدُ يا ذا الَّذي صَدَعَ الفُؤادَ بِصَدِّهِ أَنتَ البَلاءُ طَريفُهُ وَالتالِدُ أَلقَيتَ بَينَ جُفونِ عَيني فُرقَةً…
نادَيتُ مَن طَرَدَ الرُقادَ بِنَومِهِ عَمّا أُعالِجُ وَهوَ خِلوٌ هاجِدُ يا ذا الَّذي صَدَعَ الفُؤادَ بِصَدِّهِ أَنتَ البَلاءُ طَريفُهُ وَالتالِدُ أَلقَيتَ بَينَ جُفونِ عَيني فُرقَةً…
يُرسِلُ الوَجْدَ إِلى أَجفَانِهِ رُسُلَ الأَدمُعِ مَثنَى وَ فُرَادَى لَم يُرِقْهَا عَبرةً إلاَّ إِذا اتَّقَدَتْ نَارُ الجَوَى فِيهِ اتِّقَادَا قَد مَنعتُم أَعيُنِي طيبَ الكَرَى فَحَريٌّ…
أهلَ وُدّي لِمَ لا ترعَوْن لي ذِمَّةَ الوُدِّ وأرعاكم ودادا أنْفَدَ الصَّبُّ عليكم صَبْرَه وهو لا يخشى على الدَّمع نفادا وَ عَلَى مَا أَنا فِيه…
قل لمن ظنَّ علياً راجياً أن يبارى في المعالي أو يحادى وإذا ما قَدَحَتْ أيديهُمُ بزنّادٍ كانَ أوراهم زنادا بَعُدَ النّجمُ عَلَى طَالِبِهِ وَ مِنَ…
آه من فاتكةٍ ألحاظُهُ فتكةَ السَّهمِ إذا أصمى الفؤادا لا تؤاخِذْ بدمي ناظِرَهُ وقَتيلُ الحبّ يأبى أن يفادى قد بَلَوْتُ الدهر وَصلاً وقلًى وَوَرَدْتُ الحبَّ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.