شعر ابن المعتز – أيا من حسنه عذر اشتياقي
أَيا مَن حُسنُهُ عُذرُ اِشتِياقي وَيَحسُنُ سوءُ حالي في هُداهُ أَعِنّي بِالوِصالِ فَدَتكَ نَفسي فَقَد بَلَغَ الهَوى بي مُنتَهاهُ — ابن المعتز
أَيا مَن حُسنُهُ عُذرُ اِشتِياقي وَيَحسُنُ سوءُ حالي في هُداهُ أَعِنّي بِالوِصالِ فَدَتكَ نَفسي فَقَد بَلَغَ الهَوى بي مُنتَهاهُ — ابن المعتز
عَليمٌ بما تَحتَ العُيونِ مِنَ الهَوى سَريعٌ بِكَسرِ اللَحظِ والقَلبُ جَازِعُ فَيجْرَحُ أحشَائِي بعَيْنٍ مَريضَة كما لان مَتنُ السَّيفِ والحدُّ قاطِعُ — ابن المعتز
وَحُلوُ الدَلالِ مَليحُ الغَضَب يَشوبُ مَواعيدُهُ بِالكَذِب قَصيرُ الوَفاءِ لِأَحبابِهِ فَهُم مِن تَلوُّنِهِ في تَعَب — ابن المعتز
قَيَّدَني الحُبُّ وَخَلّاها وَلَجَّ بي سُقمٌ وَعافاها كِدتُ أَقولُ البَدرُ شِبهٌ لَها أَجعَلُها كَالبَدرِ حاشاها — ابن المعتز
وحلاوةُ الدنيا لجاهِلها ومرارةُ الدنيا لمن عقَلا — ابن المعتز
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.