شعر ابن المعتز – في ليلة أكل المحاق هلالها
فِي لَيْلَةٍ أَكَلَ المحاقُ هِلَالهَا حَتَّى تَبَدَّى مِثْلَ وَقْفِ العَاجِ وَالصُّبْحُ يتلو المشْتَرِي فَكَأَنَّهُ عُرْيَانُ يَمْشِي فِي الدجى بسراجِ — ابن المعتز
فِي لَيْلَةٍ أَكَلَ المحاقُ هِلَالهَا حَتَّى تَبَدَّى مِثْلَ وَقْفِ العَاجِ وَالصُّبْحُ يتلو المشْتَرِي فَكَأَنَّهُ عُرْيَانُ يَمْشِي فِي الدجى بسراجِ — ابن المعتز
ذَهَبَ الشَبابُ وَكُدِّرَ العُمرُ في صَبوَةٍ وَعَلى لَكَ الأَمرُ حَتّى بَلَغتَ السُؤلَ مِنهُ فَهَل حانَ اِلتَقى لَكَ وَاِنجَلى الشُكرُ — ابن المعتز
يا دَهرُ يا صاحِبَ الفَجيعاتِ في كُلِّ يَومٍ تُسيءُ مَرّاتِ يا دَهرُ إِنَّ القَومَ الأُلى شَحَطَت بِهِم نَوىً أَكثَروا مُصيباتي — ابن المعتز معاني المفردات:…
صل بخدي خديك تلق عجيباً من معانٍ يحارُ فيها الضميرُ فبخديك للربيع رياضٌ وبخديَّ للدموع غديرُ — ابن المعتز
أَنا يا قَومُ مِن فُؤادي وَطَرفي في أُمورٍ تَجِلُّ عَن كُلِّ وَصفِ مُقلَتي تورِثُ الهُمومَ فُؤادي وَفُؤادي بِالدَمعِ يَكلُمُ طَرفي — ابن المعتز
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.