شعر ابن المعتز – أتاك عدوك من بابها
إن فرصةٌ أمكَنَتْ في العِدَا فلا تَبدَ فعلَك إلا بها فإن لم تَلجْ بابَها مُسرِعًا أتاكَ عدوُّك مِن بابِها — ابن المعتزّ
إن فرصةٌ أمكَنَتْ في العِدَا فلا تَبدَ فعلَك إلا بها فإن لم تَلجْ بابَها مُسرِعًا أتاكَ عدوُّك مِن بابِها — ابن المعتزّ
يَنسى التجلُّدَ قلبي حينَ أذكرُهُ وتَهجُرُ النومَ عيني حينَ أهجرُهُ وإن كتمتُ الهوى أبدَى الهوى نَظري والقلبُ يَطوي الهوى والعينُ تَنشرُهُ! وما تذكَّرتُهُ إلَّا وَجدتُ…
فَيالَكَ شَوقاً بَعدَ مَا كِدتُ أَرعَوِي وَ أَهجُرُ أَسبَابَ الهَوَى وَ التَّصَابِيَا وَ أَصبَحتُ أَرفُو الشَّيبَ وَ هوَ مُرَقَّعٌ عَلَيَّ وَ أُخفِي مِنهُ مَا لَيسَ…
عَليمٌ بِأَعقابِ الأُمورِ كَأَنَّهُ بِمُختَلِساتِ الظَنِّ يَسمَعُ أَو يَرى إِذا أَخَذَ القُرطاسَ خِلتَ يَمينَهُ تُفَتِّحُ نوراً أَو تُنَظِّمُ جَوهَرا — ابن المعتز
ما نِلتُ مِنهُ غَيرَ غَمزَةِ عَينِهِ وَرَسائِلٍ بِوِصالِهِ أَو سُخطِهِ وَأَجَبتُ في ظَهرِ الكِتابِ إِذا أَتى لِيَلوطَ خَطّي في الكِتابِ بِخَطِّهِ لَيتَ اِخضِرارَ بَياضِهِ وَعِذارِهِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.