شعر عباس بن الأحنف – أناسية ماكان بيني وبينها
أَناسِيَةٌ ما كانَ بَيني وَبينَها وَ قاطِعَةٌ حَبلَ الصَفاءِ ظَلومُ تَعالَوا نُجَدِّد دارِسَ الوَصلِ بَينَنا كِلانا عَلى طولِ الجَفاءِ مَلومُ وَأَيُّ بَلاءٍ بِالمُقامِ لَدَيكُمُ عَلى…
أَناسِيَةٌ ما كانَ بَيني وَبينَها وَ قاطِعَةٌ حَبلَ الصَفاءِ ظَلومُ تَعالَوا نُجَدِّد دارِسَ الوَصلِ بَينَنا كِلانا عَلى طولِ الجَفاءِ مَلومُ وَأَيُّ بَلاءٍ بِالمُقامِ لَدَيكُمُ عَلى…
أَطالَت عِتاباً ما أُطيقُ جَوابَهُ لَقَد عَظُمَت في العَينِ مِنّي وَجَلَّتِ وَصَدَّت بِوَجهٍ يَبهَرُ الشَمسَ حُسنُهُ إِذا أَبصَرَتهُ العَينُ حارَت وَزَلَّتِ فَقُلتُ لَها ما قالَ…
يا فَوزُ هَل لَكِ أَن تَعودي لِلَّذي كُنا عَلَيهِ مُنذُ نَحنُ صِغارُ فَلَقَد خَصَصتُكِ بِالهَوى وَصَرَفتُهُ عَمَّن يُحَدَّثُ عَنكُمُ فَيَغارُ هَل تَذكُرينَ بِدارِ بَكرٍ لَهوَنا…
أيا لكِ نظرةً أوْدَتْ بقلبي وغادر سَهمُها جسمي جريحَا فلَيتَ أميرتي جادت بأخرى فكانت بعضَ ما يَنْكَا القُروحَا فإِمّا أن يكونَ بها شِفائي وإمّا أن…
يا وَيحَ مَن عَلِقَ الأَحِبَّةَ قَلبُهُ حَتّى إِذا ظَفِروا بِهِ قَتَلوهُ عَزّوا وَمالَ بهِ الهَوى فَأَذَلَّهُ إِنَّ العَزيزَ عَلى الذَليلِ يَتيهُ اُنظُر إِلى جَسَدٍ أَضَرَّ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.