شعر العباس بن الأحنف – نظرت وليس لي بأس إليك
نظرتُ وليس بي بأسٌ إليكْ فساقت نظرتي سقماً دخيلا فأوردني حياض الموتِ طرفي وكانَ لَهُ على قَتلي دَليلا فإنْ يَجْعَلْ ليَ الرّحمَنُ يوْماً إليكِ بقدرة…
نظرتُ وليس بي بأسٌ إليكْ فساقت نظرتي سقماً دخيلا فأوردني حياض الموتِ طرفي وكانَ لَهُ على قَتلي دَليلا فإنْ يَجْعَلْ ليَ الرّحمَنُ يوْماً إليكِ بقدرة…
سُكوتي بَلاءٌ لا أُطيقُ اِحتِمالَهُ وَقَلبي أَلوفٌ لِلهَوى غَيرُ نازِعِ فَأُقسِمُ ما تَركي عِتابَكِ عَن قِلىً وَلَكِن لِعِلمي أَنَّهُ غَيرُ نافِعِ وَأَنّي إِذا لَم أَلزَمِ…
أَمسى الفُؤادُ بِهَذا المِصرِ مُرتَهَنا :: فَما أُريدُ لِنَفسي غَيرَهُ وَطَنا دَعِ الحِجازَ وَمَن أَمسى يَحُلُّ بِهِ :: إِنَّ الفُؤادَ بِأَهلِ الغَورِ قَد فُتِنا – العباس بن الأحنف
وأحسنُ أيامِ الهوى يومكَ الذي :: تروعُ بالهجرانِ فيه وبالعَتْبِ إِذا لم يكنْ في الحبِ سخطٌ ولا رضا :: فأين حلاواتُ الرسائلِ والكتبِ ؟ –…
أَيا مَن لا يُجيبُ إِذا كَتَبنا وَلا هُوَ يَبتَدينا بِالكِتابِ أَما في حَقِّ حُرمَتِنا لَدَيكُم وَحَقِّ إِخائِنا رَدُّ الجَوابِ – العباس بن الأحنف
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.