شعر تأبط شرا – ولا أتمنى الشر والشر تاركي
وَلا أتَمَنَّى الشَّرَّ والشَّرُّ تَارِكِي ولكن متى أُحمل على الشَّرِّ أركبِ ولستُ بمفراح إذا الدَّهرُ سرَّني وَلاَ جَازِعٍ مِنْ صَرْفِهِ المُتَقَلِّبِ — تأبّط شرّا
وَلا أتَمَنَّى الشَّرَّ والشَّرُّ تَارِكِي ولكن متى أُحمل على الشَّرِّ أركبِ ولستُ بمفراح إذا الدَّهرُ سرَّني وَلاَ جَازِعٍ مِنْ صَرْفِهِ المُتَقَلِّبِ — تأبّط شرّا
تَجَلَّد وَلا تَجزَع وَكُن ذا حَفيظَةٍ فَإِنّي عَلى ما سائَهُم لَمَقيتُ — تأبط شراً
إِذا المَرءُ لَم يَحتَل وَقَد جَدَّ جَدُّهُ أَضاعَ وَقاسى أَمرُهُ وَهوَ مُدبِرُ وَلاكِن أَخو الحَزمِ الَّذي لَيسَ نازِلاً بِهِ الخطبُ إِلّا وَهوَ لِلأَمرِ مُبصِرُ —…
يا عيدُ ما لَكَ مِن شَوقٍ وَإيراقِ وَمَرِّ طَيفٍ عَلى الأَهوالِ طَرّاقِ يَسري عَلى الأَينِ وَالحَيّاتِ مُحتَفِياً نَفسي فِداؤُكَ مِن سارٍ عَلى ساقِ طَيفِ اِبنَةِ…
إنى إِذا خُلَّةُ ضَنَّتْ بِنَائِلِها وأَمْسكَتْ بضعيفِ الوصلِ أَحذَاقِ نَجوْتُ منها نَجائي مِن بَجِيلةَ إِذْ أَلْقَيْتُ ليلةَ خَبْتِ الرَّهِط أَرواقى ليلةَ صاحُوا وأَغْرَوْا بِي سِرَاعَهُمُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.