وَكَائن تَرَى مِنْ صَامِتٍ لَكَ مُعْجِبٍ
زِيَادَتُهُ أَو نَقْصُهُ فِي التَّكَلُّمِ
لِسَانُ الفَتَى نِصْفٌ وَنِصْفٌ فُؤَادُهُ
فَلَمْ يَبْقَ إَلا صُورَةُ اللَّحْمِ وَالدَّمِ
— زهير بن أبي سلمى
— زهير بن أبي سلمى
فَلَيتَها لا تَزالُ آوِيَةً وَلَيتَهُ لا يَزالُ مَأواها كُلُّ جَريحٍ تُرجى سَلامَتُهُ إِلّا فُؤاداً دَهَتهُ عَيناها تَبُلُّ خَدَّيَّ كُلَّما اِبتَسَمَت مِن مَطَرٍ بَرقُهُ ثَناياها —
الحُزنُ الكامِنُ في عُمقي حُزنٌ مَجهولُ الأسبابْ والقلبُ الساكِنُ في جَنبي مِثلُ السِّردابْ الحزنُ الكامِنُ في عُمقي حزنٌ مَجهولُ الأسماءْ حزنٌ يَتَوغَّلُ في جِسمي حتى
وداعاً… أيها الدفترْ وداعاً يا صديق العمر، يا مصباحيَ الأخضرْ ويا صدراً بكيتُ عليه، أعواماً ولم يضجَرْ ويا رفْضي ويا سُخطي، ويا رعْدي ويا برقي
ومُلِحّةٍ بالعذلِ تحسبُ أنّني للعذلِ أتركُ صُحبَةَ الشطّار بكَرت تبصّرني الرشادَ كأنني لا أهتدي لمذاهبِ الأبرارِ وتقول ويحكَ قد كبرتَ عن الصبا ورمى الزمانُ إليكَ
شِعرُ مَيتٍ أَتاكَ في لَفظِ حَيٍّ صارَ بَينَ الحَياةِ وَالمَوتِ وَقفا أَنحَلَت جِسمَهُ الحَوادِثُ حَتّى كادَ عَن أَعيُنِ الحَوادِثِ يَخفى لَو تَأَمَّلتَني لِتُثبِتَ وَجهي لَم
إن محسوسات الحواس الظواهرْ إن معقولات العقول البواهرْ إن أنواع هذه العرضيا ت وأجسامها وكل الجواهر معنويات روحِ أمرٍ شريفٍ تتراءى له به وهو قاهر
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات