يا حسرة قصيدة لأبي فراس الحمداني

يا حسرة قصيدة لأبي فراس الحمداني

يا حَسرَةً ما أَكادُ أَحمِلُها

آخِرُها مُزعِجٌ وَأَوَّلُها

عَليلَةٌ بِالشَآمِ مُفرَدَةٌ

باتَ بِأَيدي العِدى مُعَلِّلُها

تُمسِكُ أَحشاءَها عَلى حُرَقٍ

تُطفِئُها وَالهُمومُ تُشعِلُها

إِذا اِطمَأَنَّت وَأَينَ أَو هَدَأَت

عَنَّت لَها ذُكرَةٌ تُقَلقِلُها

— أبو فراس الحمداني

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حزينة

قد يعجبك أيضاً

يا حسرة ما أكاد أحملها

يا حَسرَةً ما أَكادُ أَحمِلُها آخِرُها مُزعِجٌ وَأَوَّلُها عَليلَةٌ بِالشَآمِ مُفرَدَةٌ باتَ بِأَيدي العِدى مُعَلِّلُها تُمسِكُ أَحشاءَها عَلى حُرَقٍ تُطفِئُها وَالهُمومُ تُشعِلُها إِذا اِطمَأَنَّت وَأَينَ…

يا حسرة ما اكاد احملها من اجمل ابيات ابو فراس الحمداني

يَا حَسْرَةً مَا أكَادُ أحْمِلُهَا، آخِرُهَا مُزْعِجٌ، وَأوّلُهَا! عَلِيلَةٌ، بِالشّامِ مُفْرَدَةٌ، بَات، بأيْدي العِدى، مُعَلِّلُهَا تُمْسِكُ أحْشَاءَهَا، عَلى حُرَقٍ تُطْفِئُهَا، وَالـهُمُومُ تُشْعِلُهَا إذا اطمأنّتْ، وَأيْنَ؟…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

تعليقات