– كتبتُ سُطورا بِما يختلجُ من بؤسٍ في أعماقِي، فظنّهُ الجميعُ نصّا أدبيّا، وأبدَوا إعجابهم بهِ، وأثنُوا عليّ بمدى روعةِ تلكَ السطورِ. أنا لم أكُن عرضاً لمسرحيّة تراجيدية، ولم أكُن كبشَ الفداءِ في هذا العرضِ للآلهةِ الإغريقيةِ.
– مصطفى شحادة
Recommended1 إعجاب واحدنشرت في قصص، مشاركات الأعضاء، مشاركات عامة، مقالات
هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
هو: لبيد بن ربيعة بن مالك بن جعفر بن كلاب العامري، وكنيته: أبو عقيل. وهو صحابي أدرك الجاهلية والإسلام. عاش خمسًا وأربعين سنة بعد المائة:…
لِخَوْلَةَ أَطْلالٌ ببُرقَةِ ثَهْمَدِ تَلوحُ كباقي الوَشْمِ في ظاهر اليَدِ خولة: اسم امرأة كلبية، ذكر ذلك هشام بن الكلبي. الطلل: ما شخص من رسوم الدار،…
عنترة بن شداد هو: عنترة بن شداد بن عمرو بن معاوية بن قراد العبسي، من أهل نجد وينتهي نسبه إلى مضر. ويلقب عنترة: بالفَلحاء، فيقال:…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات