اقرأ أيضًا لـ سلمان العودة
قد يعجبك أيضاً
التلـــوّن أخو النفاق من الرضاعة!
كيفما شِئتَ تلونْ ليس – للدُهقان – مَأمنْ أنت ، ما أنت؟ مُراءٍ شرّ ما في الناس تبطِنْ كيفما شئتَ تذأبْ وتغيّرْ ، وتقلبْ أنت…
قصة الموت و الميعاد
– 1 – أمسكت بمعصمه لحظات….يا الهى ….لا فائدة …ثم تركت يده تسقط وحدها بجواره كما تشاء . تأملته برهة و هو يرقد رقدته الاخيرة…
نظَراتٌ وعبَراتٌ 4 (أدلّةُ التّشاؤم والتّفاؤل)
ت- الأدِلّةُ والبراهِينُ على طبيعةِ الحضارتينِ: o انظُرُوا معي أيُّها المتشائِمُون كيفَ سطعَتْ حضارةُ الشَّرقِ على الغربِ، ومازالُوا يَستنِيرُونَ بأنوارِها المتغلْغِلةِ في نفوسِهم، وفي زوايَا…
قصة بيت الشعر – والله والله لا أنسى محبّتها
لا تجعلني هداك الله من ملكٍ … كالمستجير من الرّمضاء بالنّار | أردد سعاد على حرّان مكتئبٍ … يمسي ويصبح في همٍّ وتذكار | قد شفّه قلقٌ ما مثله قلقٌ … وأسعر القلب منه أيّ إسعار | والله والله لا أنسى محبّتها … حتّى أغيّب في قبري وأحجاري
شرح معلقة امرئ القيس – قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
تعليقات