كلّ شَيءٍ لهُ أوان انتهاءٍ

كلّ شَيءٍ لهُ أوان انتهاءٍ - عالم الأدب

‏كلّ شَيءٍ لهُ أوان انتهاءٍ

حُكْمُ ربّي مُنَفّذٌ لا مَحَالهْ

ولِسَلْمى وإن نأت في فؤادي

حبْلُ وُدٍّ أبى القديرُ اِنْفتَالهْ

– سالم ناصر الرازحي

النّأي= البعد

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في شعر

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

لا تعجبن لطالب نال العلا

لاَ تَعْجَبَنَّ لِطَالِبٍ نَالَ الْعُلاَ كَهْلاً وَأَخْفِض فِي الزَّمَانِ الأَوَّلِ فَالْخَمْرُ تَحْكُمُ فِي الْعُقُولِ مُسِنَّةً وَتُدَاسُ أَوَّلَ عَصْرِهَا بِالأَرْجُلِ جُزْ عَلَى إِجْرَعِ الْحِمَى لاَ مَحَالَهْ…

تعليقات