يكاد يطير من شوق فؤادي

ديوان القاضي الفاضل

يَكادُ يَطيرُ مِن شَوقٍ فُؤادي

وَلَكِن ما تُطاوِعُهُ الضُلوعُ

كَأَنَّ الشَمسَ لَما غِبتَ غابَت

عَنِ الدُنيا فَلَيسَ لَها طُلوعُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات