يقولون لي يوما وقد جئت حيهم

ديوان قيس بن الملوح

يَقولونَ لي يَوماً وَقَد جِئتُ حَيَّهُم

وَفي باطِني نارٌ يُشَبُّ لَهيبُها

أَما تَختَشي مِن أُسدِنا فَأَجَبتُهُم

هَوى كُلَّ نَفسٍ أَينَ حَلَّ حَبيبُها

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

الخيرُ والشّرُّ

الخيرُ قالُوا: – غايةُ العلمِ الخيرُ. أفلاطون – إنْ تعبْتَ في الخيرِ، فإنَّ التَّعبَ يزولُ والخيرُ يَبْقى، وإن تلذَّذْتَ بالآثامِ، فإنَّ اللَّذَّةَ تزولُ والآثامُ تبقَى.…

تعليقات