يبكي رجال على الحياة وقد

ديوان العباس بن الأحنف

يَبكي رِجالٌ عَلى الحَياةِ وَقَد

أَفنى دُموعي شَوقي إِلى أَجَلي

أَموتُ مِن قَبلِ أَن يُغَيِّرَكِ ال

دَهرُ وَإِنّي مِنهُ عَلى وَجَلِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان العباس بن الأحنف، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

الحياةُ والفناءُ

الحياةُ مِنحةٌ إلهيَّةٌ وهبَها الخالقُ عزَّ وجلَّ جميعَ مخلوقاتِه، والموتُ والفناءُ قدرٌ محتومٌ تختتِمُ رحلةَ السَّفرِ بعدَ نهايةِ مسيرِ الحياةِ؛ لتَنتهيَ المخلوقاتُ جميعُها إلى عالمِ…

الأمَلُ واليأسُ

مهْما ادلهمَّتِ الحياةُ وقسَت على البشرِ بأيدي وحوشِ البشريَّةِ، لا بدَّ من أملٍ نسْعى إليهِ ونجدُ فيه لذّةَ السَّعادةِ وتجدُّدِ الحياةِ، ومهْما احلولكَتِ اللّيالي يجبُ…

تعليقات