يا نورَةِ الهَجرِ حَلَّقَت الصَفا
لِما بَدَت لي ليفَةُ الصَد
يا مِئزَرُ الأَسقامِ حَتّى مَتى
تَنقَعُ في حَوضٍ مِنَ الجُهدِ
أَوقَد أَتونَ الوَصلِ لي مَرَّةً
مِنكَ بِزَنبيلٍ مِنَ الوُد
فَالبَينُ مُذ أَوقَدَ حَمامَة
قَد هاجَ قَلبي مَسلَخ الوَجد
أَفسَدَ خَطمي الصَفا وَالهَوى
نَخالَة الناقِضِ لِلعَهدِ
حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…
”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
أنعم الله علينا بنعمة عظيمة ألا وهي الأم، وما أدراك ما الأم! لقد أوصانا سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم ببرها لما تتحمله من مشقة…
هو: عمرو بن كلثوم بن مالك بن عتاب بن زهير التغلبي، من بني تغلب بن وائل، وينتهي نسبه إلى معد بن عدنان، وأمه هي ليلي…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات