يا من برائق ريقه يحيي الورى

ديوان بشار بن برد

يا مَن بِرائِقِ ريقِهِ يُحيي الوَرى

وَبِسِحرِ عَينَيهِ النَواعِسِ يَقتُلُ

مِن سِحرِ عَينَيكِ المَهاةُ تَعَلَّمَت

وَكَذَلِكَ الغِزلانُ مِنها تَغزِلُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

تعليقات