يا مقعد القاضي السعيد

ديوان ابن الساعاتي

يا مقعد القاضي السعيـ

ـد منحتني عيَّا ولكنه

ما أنتَ إلا جنَّةٌ

أن كان في الآفاق جنَّه

قد ضمّنت أبياته الثقلـ

ـين من إنسٍ وجنَّه

والوحش أجمعها وقبَّ الـ

ـخيل تمزع في الأعنَّه

صورٌ تخفّ بأسطرٍ

أمثالها في الحسن فتنه

حاكت كتاب كليلةٍ

فمتى ترى كأخيهِ دمنة

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الساعاتي، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات