يا ليت شعري عمن كلفت به

ديوان الأحوص الأنصاري

يا لَيتَ شِعري عَمَّن كَلِفتُ بِهِ

مِن خَثعَمٍ إِذ نأَيتُ ما صَنَعوا

قَومٌ يَحُلُّونَ بِالسَّديرِ وَبِال

حيرَةِ مِنهُم مَرأَى وَمُستَمَعُ

أَن شَطَّتِ الدارُ عَن ديارِهِمُ

أَأَمسَكوا بِالوِصالِ أَم قَطَعوا

بَل هُم عَلى خَيرِ ما عَهِدتُ وَما

ذَلِكَ إِلا التأميلُ والطَّمَعُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأحوص الأنصاري، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات