يا ظبية لطفت مني منازلها

ديوان ابن زيدون

يا ظَبيَةً لَطُفَت مِنّي مَنازِلُها

فَالقَلبُ مِنهُنَّ وَالأَحداقُ وَالكَبِدُ

حُبّي لَكِ الناسُ طُرّاً يَشهَدونَ بِهِ

وَأَنتِ شاهِدَةٌ إِن يَثنِهِم حَسَدُ

لَم يَعزُبِ الوَصلُ فيما بَينَنا أَبَداً

لَو كُنتِ واجِدَةً مِثلَ الَّذي أَجِدُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن زيدون، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات