يا طارداً بالهجر لهوي
أسرفت في صلفٍ وزهوْ
وذهبتَ لا تحنو على
دنفٍ ولا ترثي لنضو
ملآن من شوقٍ ومن
سهرٍ إلى وسنان خلو
وتل تضحك كلما
أسخطتني فبكيت شجوي
ويزيد في ظمأي وما
ء الدمع ماءٌ غير مُروي
فإذا حلفت على الوصا
ل فنيةٌ قُرنتْ بلغْو
هي شيمة الأيام في الحـ
ـالين من كدرٍ وصفو
أمررتَ عيشي كله
فاسمح بيوم منه حلو
وغضبتَ إي أني بحبـ
ـبك مذنبٌ فامنن بعفو
فالدمع للعدوان لا
ينفكُّ من جيٍ وعدو
وإذا ونت منه السوابق
حثَّ من نفسي بحدو
مزَّقت صبري كلَّهُ
فمتى تلافاهُ برفو
يا شوق أنت سحابة في موكب الليل الحزين تشوقني وعذوبة في مطمح الأمل البئيس على الشفاه تروقني يا شوق أنت كرامة خجلى تمرق من ترائبها…
حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…
هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات