يا دهر ما لي أطبي

يا دهر ما لي أطبي - عالم الأدب

يَا دهْرُ ما لِيَ أُطَّبي

وأَنْتَ غَيرُ مُواتِ

جَرَّعْتَني غُصَصاً بِهَا

كدَّرْتَ صَفْوَ حَياتي

أَيْنَ الَّذين تَسَابَقُوا

في المَجدِ لِلغايَاتِ

قوْمٌ بهمْ رُوحُ الحَيا

ة تُرَدُّ في الأَمْوَاتِ

وإِذا هُمُ ذَكرُوا الإسَا

ءَةَ أَكْثَرُوا الحَسَناتِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن عبد ربه، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات