يا دار ليلى بسقط الحي قد درست

ديوان قيس بن الملوح

يا دارَ لَيلى بِسِقطِ الحَيِّ قَد دَرَسَت

إِلّا الثُمامَ وَإِلّا مَوقِدَ النارِ

ما تَفتَأُ الدَهرَ مِن لَيلى تَموتُ كَذا

في مَوقِفٍ وَقَفَتهُ أَو عَلى دارِ

أَبلى عِظامَكَ بَعدَ اللَحمِ ذِكرُكَها

كَما يُنَحِّتُ قِدحَ الشَوحَطِ الباري

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات