يا بياض البياض أنت من الأعين

ديوان صفي الدين الحلي

يا بَياضَ البَياضِ أَنتَ مِنَ الأَع

يُنِ وَالقَلبِ في سَوادِ السَوادِ

طالَ شَوقي إِلَيكَ وَالسِرُّ خافٍ

عَن جَميعِ الأَنامِ وَالشَوقُ بادِ

فَلَئِن سِرتُ عَن حِماكَ وَحالَ ال

شَوقُ ما بَينَنا بِغَيرِ مُرادِ

ما تَزَوَّدتُ مُذ رَحَلتُ سِوى الهَم

مِ فَلا تَجعَلَنهُ آخِرَ زادي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات