يا أنعم الله المساء وغبذا

ديوان ابن النقيب

يا أنعمَ اللهُ المساءَ وغِبَّذا

ينهى المحب المخلص المُتَعَطِّشُ

إِنّا على عَهْدِ المَخالَصَةِ التي

ظَلّتْ مشَارِبُها ترُوقُ وتُنْعِشُ

هذا ولي فيما أودّ لُبَانَةٌ

أضحى بها قلمُ الودادِ يُرَقِّشُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن النقيب، شعراء العصر العثماني، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات