ويل لفلج والملاح وأهلها

ديوان الفرزدق

وَيلٌ لِفِلجٍ وَالمِلاحِ وَأَهلِها

إِذا جابَ دينارٌ صَفاها وَفَرقَدُ

مِصَكّانِ قَد كادَت تَشيبُ لِحاهُما

وَآخَرُ مِن نوبِ المَدينَةِ أَسوَدُ

وَمَرَّ كَمُردِيِّ السَفينَةِ مَتنُهُ

يَظَلُّ الصَفا مِن ضَربِهِ يَتَوَقَّدُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الفرزدق، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

خليلي غضا ساعة وتهجرا

خَلِيليّ غُضّا ساعَةً وَتَهَجَّرا وَلُوما عَلى ما أَحدَثَ الدَهرُ أَو ذَرا أَلَم تَعلَما أَنَّ اِنصِرافاً فَسُرعَةً لِسَيرٍ أَحَقُّ اليومَ مِن أَن تُقَصِّرا وَلاَ تَسأَلا إِنَّ…

تعليقات