وهل رام عن عهدي وديك مكانه

ديوان عبيد بن الأبرص

وَهَل رامَ عَن عَهدي وَدَيكٌ مَكانَهُ

إِلى حَيثُ يُفضي سَيلُ ذاتِ المَساجِدِ

فَنيتُ وَأَفناني الزَمانُ وَأَصبَحَت

لِداتي بَنو نَعشٍ وَزُهرُ الفَراقِدِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عبيد بن الأبرص، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات