وهبت له على المسواك ريقا

ديوان بشار بن برد

وَهَبتِ لَهُ عَلى المِسواكِ ريقاً

فَطابَ لَهُ بِطيبِ ثَنِيَّتَيكِ

أُقَبِّلُهُ عَلى الذِكرى كَأَنّي

أُقَبِّلُ فيهِ فاكِ وَمُقلَتَيكِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

أهدي إلي بقية المسواك

أَهدي إِلَيَّ بَقِيَّةَ المِسواكِ لا تُظهِري بُخلاً بِعودِ أَراكِ فَلَعَلَّ نَفسي أَن يُنَفَّسَ ساعَةً عَنها بِتَقبيلِ المُقَبِّلِ فاكِ يا كَوكَباً بارى سَناهُ سَناءَهُ تُزهى القُصورُ…

تعليقات