ومدام حكت سهيل اتقادا

ديوان صفي الدين الحلي

وَمُدامٍ حَكَت سُهَيلَ اِتِّقاداً

في زُجاجٍ كَأَنَّهُ المِرّيخُ

ذاتِ نَشرٍ تُريكَ حامِلُها وَه

وَ بِمِسكٍ أَو عَنبَرٍ مَلطوخُ

عَتَّقَتها القُسوسُ مِسكِيَّةَ الأَن

فاسِ لا قارِسٌ وَلا مَطبوخُ

قُلتُ كَم عُمرُها المَديدُ فَقالوا

خُلِقَت قَبلَما يُخلَقُ التاريخُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

تعليقات