وما كان وقافاً إذا الخيل أحجمت

ديوان أوس بن حجر

وَما كانَ وَقّافاً إِذا الخَيلُ أَحجَمَت

وَما كانَ مِبطاناً إِذا ما تَجَرَّدا

كَثيرُ رَمادِ القِدرِ غَيرُ مُلَعَّنٍ

وَلا مُؤيِسٍ مِنها إِذا هُوَ أَخمَدا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أوس بن حجر، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

استغاثاتٌ- 1

الحياةُ بحرٌ هائجٌ من صرخاتِ الألمِ واستغاثاتِ المستَضعفِين والهمَلِ من الجماداتِ والكائناتِ الحيّةِ، وليس ثمّةَ مَن يُصغِي إليها، أو يستَرِقُ السّمعَ إلى أنينِها وشكْواها إلا…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات