وما ظفرت عيني غداة لقيتها

ديوان بشار بن برد

وَما ظَفِرَت عَيني غَداةَ لَقيتُها

بِشَيءٍ سِوى أَطرافِها وَالمَحاجِرِ

وَحَوراءَ مِن حورِ الجِنانِ غَريرَةٍ

يَرى وَجهَهُ في وَجهِها كُلُّ ناظِرِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات