وما ضربت عتبى لذنب أتت به

ديوان ابن زيدون

وَما ضَرَبَت عُتبى لِذَنبٍ أَتَت بِهِ

وَلَكِنَّما وَلّادَةٌ تَشتَهي ضَربي

فَقامَت تَجُرُّ الذَيلَ عاثِرَةً بِهِ

وَتَمسَحُ طَلَّ الدَمعِ بِالعَنَمِ الرَطبِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن زيدون، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

الأمَلُ واليأسُ

مهْما ادلهمَّتِ الحياةُ وقسَت على البشرِ بأيدي وحوشِ البشريَّةِ، لا بدَّ من أملٍ نسْعى إليهِ ونجدُ فيه لذّةَ السَّعادةِ وتجدُّدِ الحياةِ، ومهْما احلولكَتِ اللّيالي يجبُ…

تعليقات