وما زال ينوي الغدر والنكث راكبا

ديوان الأحوص الأنصاري

وَما زالَ يَنوي الغَدرَ والنَّكثَ راكِباً

لِعَمياءَ حَتَّى استَكَّ مِنهُ المَسامِعُ

وَحَتّى أُبِيدَ الجَمعُ مِنهُ فَأَصبَحوا

كَبَعضِ الأُلى كانَت تُصيبُ القَوارِعُ

فَأَضحَوا بِنَهرَي بابِلٍ ورُؤوسُهُم

تَخُبُّ بِها فيما هُناكَ الخَوامِعُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأحوص الأنصاري، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

رمى أهل نهري بابل إذ أضلهم

رَمَى أَهلَ نَهري بِابِل إِذ أَضَلَّهُم أَزَل عُمانيّ بِهِ الوَشمُ راضِعُ بِسَبعينَ أَلفاً كُلُّهُم حينَ يُبتَلَى جَميعُ السلاحِ باسِلُ النَفسِ دارِعُ مِنَ الشامِ حَتَّى صَبَّحَتهُم…

تعليقات