ولي كبد من حب ظمياء أصبحت

ديوان الشريف الرضي

وَلي كَبِدٌ مِن حُبِّ ظَمياءَ أَصبَحَت


كَذي الجُرحِ يُنكى بَعدَما رَقَأَ الدَمُ


أَصابَ الهَوى قَلباً بَعيداً مِنَ الهَوى


وَما كُلُّ مَن يَبغي السَلامَةَ يَسلَمُ


أُجَمجِمُ عَن عَوّادِ قَومِيَ عِلَّتي


وَحُبُّكُمُ ذاكَ الدَخيلُ المُجَمجَمُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشريف الرضي، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

أسائقها للبين وهو عجول

أسائقَها للبينِ وهوَ عَجولُ تَأَنَّ فَما هَذا المسيرُ قُفولُ وقل لي فإنَّ المُستهامَ سَئُولُ لِمَنْ طالعاتٌ في السّرابِ أُفولُ يقوِّمُها الحادونَ وَهْيَ تَميلُ تَجانَفْنَ عَنْ…

تعليقات