وليلة ما مثلها قط عهد

ديوان بهاء الدين زهير

وَلَيلَةٍ ما مِثلُها قَطّ عُهِد

مِثلَ حَشى العاشِقِ باتَت تَتَّقِد

طَلَبتُ فيها مُؤنِساً فَلَم أَجِد

بِتُّ أُقاسيها وَحيداً مُنفَرِد

طالَت فَأَمّا صُبحُها فَقَد فُقِد

فَتَحبَلُ المَرأَةُ فيها وَتَلِد

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء الدين زهير، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات