ولما وقفنا للوداع عشية

ديوان أسامة بن منقذ

ولمّا وقفَنا للوَداعِ عَشيّةً

وَطَرفي وقَلبي أدمعٌ وخُفُوقُ

بكيتُ فأضحكتُ الوُشاةَ شَماتَةً

كأنّي سحابٌ والوُشاةُ بروقُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أسامة بن منقذ، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات