ولما عدت خيلنا للطراد

ولما عدت خيلنا للطراد - عالم الأدب

وَلَمّا عَدَت خَيلُنا لِلطِرادِ

جَعَلنا إِلى الدَيرِ ميعادَها

وَقادَ مُكَلِّبُنا ضُمَّراً

سَلوقيَّةً طالَما قادَها

مُعَلَّمَةً مِن بَناتِ الرِيا

حِ إِذا سَأَلَت عَدوَها زادَها

وَتُخرِجُ أَفواهَها أَلسُناً

كَشَقِّ الخَناجِرِ أَغمادَها

فَأَمسَكنَ صَيداً وَلَم تُدمِهِ

كَضَمِّ الكَواعِبِ أَولادَها

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات