ولما التقينا للوداع وللجوى

ديوان الشاب الظريف

وَلمَّا التَقَيْنَا لِلوَداعِ وَلِلْجَوَى

بِقَلْبِي سُكُونٌ طَالَ مِنْهُ خُفُوقُهُ

لَثمْتُ ثَناياهُ وَقبَّلْتُ فَرْقَهُ

وَقَدْ جَدَّ وَجْدٌ بِالفُؤادِ يَشُوقُهُ

فَقَدْ رَاقَنِي يَوْمَ الوَداعِ وَراعَنِي

بِحُسْنٍ وحُزْنٍ فرقُهُ وفَرِيقُهُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات