ولقد تنسمت الرياح لحاجتي

ديوان أبو العتاهية

وَلَقَد تَنَسَّمتُ الرِياحَ لِحاجَتي

فَإِذا لَها مِن راحَتَيكَ نَسيمُ

أَشَرِبتُ نَفسي مِن رَجائِكَ ما لَهُ

عَنَقٌ يَخُبُّ إِلَيكَ بي وَرَسيمُ

وَرَميتُ نَحوَ سَماءِ جودِكَ ناظِري

أَرعى مَخايِلَ بَرقِهِ وَأَشيمُ

وَلَرُبَّما اِستَيأَستُ ثُمَّ أَقولُ لا

إِنَّ الَّذي ضَمِنَ النَجاحَ كَريمُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العتاهية، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات