وكانوا لنا أصدقاء مضوا

ديوان الجاحظ

وَكانوا لَنا أَصدِقاءَ مَضوا

تَفانوا جَميعاً فَما خَلَّدوا

تَساقَوا جَميعاً كُؤوسَ المَنون

فَماتَ الصَديقُ وَماتَ العَدُّو

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الجاحظ، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

يقول راجي الصمد

يَقول راجي الصَمدِ عليٌّ بن أَحمَدِ حَمداً لمن هَداني بالنُطق والبَيانِ وأَشرفُ الصَلاةِ من واهب الصِّلاتِ عَلى النَبيِّ الهادي وآله الأَمجادِ وبعدُ فالكَلام لحسنِه أَقسامُ…

قصد المنون له فمات فقيدا

قَصَدَ المَنونُ لَهُ فَماتَ فَقيدا وَمَضى على صَرفِ الخُطوبِ حَمِيدا بِأبِي وَأُمِّي هَالِكاً أَفْرَدْتُهُ قَدْ كانَ في كلِّ العُلومِ فَريدا سُودُ المقابر أَصْبَحَتْ بِيضاً بِهِ…

وراءك عني يا عذول الأشايب

وَراءَكَ عَنّي يا عَذولَ الأَشايِبِ بِكُلفَةِ عَذلٍ بَعدَ شَيبِ الذَوائِبِ أَلَم تَعلَمي أَن لَيسَ في الأَرضِ مَرأَةٌ تَقومُ عَلى حَدِّ اِعتِدالِ المَذاهِبِ أَعاذِلَ ما نَيلي…

تعليقات