وكأنما صور الزجاج وقد رمت

ديوان لسان الدين بن الخطيب

وَكَأَنَّمَا صُوَرُ الزَّجَاجِ وَقَدْ رَمَتْ

أَيْدِي الْمِزَاجِ عَلَى الْكُؤوسِ حَبَابَا

مَلِكَانِ قَدْ قَعَدَا قُعُودَ تَشَاوُرٍ

عَمَّتْ جُيُوشُهُمَا الْجِهَاتِ قِبَابَا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان الدين بن الخطيب، شعراء العصر الأندلسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تشاور بكرك في نفسها

تُشاوِرُ بِكرَكَ في نَفسِها وَتَنسى مُشاوَرَةَ الثَيِّبِ وَأَنتَ سَفيهٌ رَأى مِثلَهُ فَقالَ السَفاهُ لَهُ عَيِّبِ أَيا جَسَدَ المَرءِ ماذا دَهاكَ وَقَد كُنتَ مِن عُنصُرٍ طَيّبِ…

تعليقات