وقد أفردتني الحادثات فليس لي

ديوان أسامة بن منقذ

وقد أفْرَدتْنِي الحادِثاتُ فَليس لي

أنيسٌ ولا في طَارِقِ الخطبِ أعوانُ

كأنّيَ من غيرِ التّرابِ نَبتْ بيَ ال

بِلادُ فما لي في البَسيطةِ أوطانُ

أجولُ كما جالت قَذاةٌ بمُقلَةٍ

وأسْرِي وسَارِي النجمِ في الأفْقِ حَيرانُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أسامة بن منقذ، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات