وقد أغرق الدنيا بدمع جفونه

ديوان القاضي الفاضل

وَقَد أَغرَقَ الدُنيا بَدَمعِ جُفونِهِ

وَلَم يَتَّفِق في ذاكَ أَن يَغرَقَ الحُبُّ

إِذا كانَ رَجعُ القُربِ مِن بَعدِهِ النَوى

فَلا تَلحَني إِن قُلتُ لا يَرجِعُ القُربُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات