وقد أروح قرير العين مغتبطا

ديوان أبو فراس الحمداني

وَقَد أَروحُ قَريرَ العَينِ مُغتَبِطاً

بِصاحِبٍ مِثلِ نَصلِ السَيفِ وَضّاحِ

عَذبِ الخَلائِقِ مَحمودٍ طَرائِقُهُ

عَفَّ المَسامِعِ حَتّى يَرغَمَ اللاحي

لَمّا رَأى لَحَظاتي في عَوارِضِهِ

فيما أَشاءُ مِنَ الرَيحانِ وَالراحِ

لاثَ اللِثامَ عَلى وَجهٍ أَسِرَّتُهُ

كَأَنَّها قَمَرٌ أَو ضَوءُ مِصباحِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو فراس الحمداني، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات