وفقأ فيها الغيث من سابيائه

وفقأ فيها الغيث من سابيائه - عالم الأدب

وفقَّأ فيها الغيثُ من سابيائه

دوالح وأفقن النجوم البواجسا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

لقد كنت للمظلوم عزا وناصرا

لَقَد كُنتَ لِلمَظلومِ عِزّاً وَناصِراً إِذا ما تَعَيّا في الأُمورِ حُصونُها كَما كانَ حِصناً لا يُرامُ مُمَنَّعاً بأَشبالِ أُسدٍ لا يُرامُ عَرينُها وَلِيتَ فَما شانَتكَ…

أزرت ديار الحي أم لا تزورها

أَزُرتَ دِيارَ الحَيِّ أَم لا تَزورُها وَأَنّى مِنَ الحَيِّ الجِمادُ فَدورُها وَما تَنفَعُ الدارُ المُحيلَةُ ذا الهَوى إِذا اِستَنَّ أَعرافاً عَلا الدارَ مورُها كَأَنَّ دِيارَ…

ألا طرقت أروى الرحال وصحبتي

أَلا طَرَقَت أَروى الرِحالَ وَصُحبَتي بِأَرضٍ تُناصي الحَزنَ مِنها سُهولُها وَقَد غابَتِ الشِعرى العَبورُ وَقارَبَت لِتَنزِلَ وَالشِعرى بَطيءٌ نُزولُها أَلَمَّت بِشُعثٍ راكِبينَ رُؤوسَهُم وَأَكوارَ عيسٍ…

يقول الأطباء المداوون إذ خشوا

يَقولُ الأَطِبّاءُ المُداوُونَ إِذ خَشوا عَوارِضَ مِن أَدواءِ داءٍ يُصيبُها وَظَبيَةُ دائي وَالشِفاءُ لِقاؤُها وَهَل أَنا مَدعوٌّ لِنَفسي طَبيبُها وَكَومٍ مَهاريسِ العَشاءِ مُراحَةٍ عَلَينا أَتاها…

تعليقات