وفاتن الألحاظ والخد

ديوان أبو نواس

وَفاتِنِ الأَلحاظِ وَالخَدِّ

مُعتَدِلِ القامَةِ وَالقَدِّ

قالَ وَعَيني مِنهُ في خَدِّهِ

راتِعَةٌ في جَنَّةِ الخُلدِ

طَرفُكَ زانٍ قُلتُ دَمعي إِذَن

يَجلِدُهُ أَكثَرَ مِن حَدِّ

فَاحمَرَّ حَتّى كِدتُ أَن لا أَرى

وَجنَتَهُ مِن كَثرَةِ الوَردِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو نواس، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

وفاتن الألحاظ والخد

وَفاتِنِ الأَلحاظِ وَالخَدِّ مُعتَدِلِ القامَةِ وَالقَدِّ صَيَّرَني عَبداً لَهُ حُسنُهُ وَالطَرفُ قَد صَيَّرَهُ عَبدي قالَ وَعَيني مِنهُ في عَينِهِ راتِعَةٌ في جَنَّةِ الخُلدِ طَرفُكَ زانٍ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات