وعيون أمرضن جسمي وأض

ديوان الشاب الظريف

وَعُيُونٍ أَمْرَضْنَ جِسْمِي وَأَضْ

رَمْنَ بِقَلْبِي لَوَاعِجَ البَلْبَالِ

وَخُدودٍ مِثْل الرّياضِ زَوَاهٍ

مَا لأَيَّامِ حُسْنِهَا مِنْ زَوَالِ

لَمْ أَكُنْ مِنْ جُنَاتِهَا عَلِمَ اللّ

هُ وَإني بِحَرِّهَا اليَوْمَ صَالِي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تعليقات